١٠ وَكَلَّمَ يَهْوَهُ مَنَسَّى وَشَعْبَهُ،‏ فَلَمْ يُصْغُوا.‏+

١٥ وَمَرَّةً بَعْدَ أُخْرَى،‏ أَرْسَلَ إِلَيْهِمْ يَهْوَهُ إِلٰهُ آبَائِهِمْ عَنْ يَدِ رُسُلِهِ+ لِأَنَّهُ تَرَأَّفَ عَلَى شَعْبِهِ+ وَعَلَى مَسْكِنِهِ.‏+

٢٥ مِنَ ٱلْيَوْمِ ٱلَّذِي خَرَجَ فِيهِ آبَاؤُكُمْ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ إِلَى هٰذَا ٱلْيَوْمِ؛‏+ وَمَا زِلْتُ أُرْسِلُ إِلَيْكُمْ جَمِيعَ خُدَّامِي ٱلْأَنْبِيَاءِ،‏ مُبَكِّرًا كُلَّ يَوْمٍ وَمُرْسِلًا.‏+

٣٧ ‏«يَا أُورُشَلِيمُ،‏ يَا أُورُشَلِيمُ،‏ يَا قَاتِلَةَ ٱلْأَنْبِيَاءِ+ وَرَاجِمَةَ+ ٱلْمُرْسَلِينَ إِلَيْهَا!‏+ كَمْ مَرَّةٍ أَرَدْتُ أَنْ أَجْمَعَ أَوْلَادَكِ كَمَا تَجْمَعُ ٱلدَّجَاجَةُ فِرَاخَهَا تَحْتَ جَنَاحَيْهَا!‏+ وَلَمْ تُرِيدُوا.‏+