١٥ ‏«‹مَلْعُونٌ ٱلْإِنْسَانُ ٱلَّذِي يَصْنَعُ تِمْثَالًا مَنْحُوتًا+ أَوْ تِمْثَالًا مَسْبُوكًا،‏+ مَكْرَهَةً عِنْدَ يَهْوَهَ،‏+ عَمَلَ يَدَيْ نَجَّارٍ وَصَائِغٍ،‏+ وَيَضَعُهُ فِي ٱلْخَفَاءِ›.‏ (‏فَيُجِيبُ جَمِيعُ ٱلشَّعْبِ وَيَقُولُ:‏ ‹آمِينَ!‏›)‏.‏+

٢٤ وَكَذٰلِكَ ٱلْوُسَطَاءُ ٱلْأَرْوَاحِيُّونَ+ وَٱلْمُتَكَهِّنُونَ+ وَٱلتَّرَافِيمُ*+ وَٱلْأَصْنَامُ ٱلْقَذِرَةُ+ وَجَمِيعُ ٱلرَّجَاسَاتِ+ ٱلَّتِي ظَهَرَتْ فِي أَرْضِ يَهُوذَا وَفِي أُورُشَلِيمَ نَزَعَهَا يُوشِيَّا،‏ لِكَيْ يُقِيمَ كَلَامَ ٱلشَّرِيعَةِ+ ٱلْمَكْتُوبَ فِي ٱلسِّفْرِ+ ٱلَّذِي وَجَدَهُ حِلْقِيَّا ٱلْكَاهِنُ فِي بَيْتِ يَهْوَهَ.‏+