٦ وَلَمَّا أُخْبِرَ سَنْبَلَّطُ+ وَطُوبِيَّا+ وَجَشَمٌ+ ٱلْعَرَبِيُّ+ وَبَقِيَّةُ أَعْدَائِنَا بِأَنِّي قَدْ أَعَدْتُ بِنَاءَ ٱلسُّورِ+ وَلَمْ تَبْقَ فِيهِ ثُغْرَةٌ (مَعَ أَنِّي حَتَّى ذٰلِكَ ٱلْوَقْتِ لَمْ أَكُنْ قَدْ رَكَّبْتُ ٱلْمَصَارِيعَ+ فِي ٱلْأَبْوَابِ)،+