١١ وَكَانُوا يَتَفَحَّصُونَ مَا هُوَ ٱلْوَقْتُ+ بِٱلتَّحْدِيدِ أَوْ كَيْفَ يَكُونُ ٱلزَّمَانُ ٱلَّذِي أَشَارَ إِلَيْهِ ٱلرُّوحُ+ ٱلَّذِي فِيهِمْ عَنِ ٱلْمَسِيحِ+ حِينَ كَانَ يَشْهَدُ مُسْبَقًا بِٱلْآلَامِ ٱلَّتِي فِي ٱنْتِظَارِ ٱلْمَسِيحِ+ وَمَا يَلِيهَا مِنْ أَمْجَادٍ.+