٣ أَيُّهَا ٱلْأَحِبَّاءُ،+ إِنِّي إِذْ كُنْتُ أَبْذُلُ كُلَّ جَهْدٍ لِأَكْتُبَ إِلَيْكُمْ بِشَأْنِ خَلَاصِنَا ٱلْمُشْتَرَكِ،+ وَجَدْتُ مِنَ ٱلضَّرُورِيِّ أَنْ أَكْتُبَ إِلَيْكُمْ لِأَحُثَّكُمْ عَلَى ٱلْجِهَادِ لِأَجْلِ ٱلْإِيمَانِ+ ٱلَّذِي سُلِّمَ إِلَى ٱلْقِدِّيسِينَ+ مَرَّةً لَا غَيْرُ.