١٦ فأنا أكرَهُ * الطَّلاق»،‏ + يَقولُ يَهْوَه إلهُ إسْرَائِيل،‏ «وكُلَّ مَن هو عَنيف»،‏ * يَقولُ يَهْوَه إلهُ الجُنود.‏ «فانتَبِهوا لِروحِكُم * ولا تَغدُروا.‏ +

٥ ألَمْ تَقرَأوا أيضًا أنَّهُ قال:‏ ‹لِهذا السَّبَبِ يَترُكُ الرَّجُلُ أباهُ وأُمَّهُ ويَلتَصِقُ بِزَوجَتِهِ ويَصيرُ الاثنانِ جَسَدًا واحِدًا›؟‏ +

٧ لِهذا السَّبَبِ يَترُكُ الرَّجُلُ أباهُ وأُمَّه،‏ + ٨ ويَصيرُ الاثنانِ جَسَدًا واحِدًا›.‏ + فهُما لم يَعودا اثنَيْن،‏ بل جَسَدٌ واحِد.‏

٢ مَثَلًا،‏ المَرأةُ المُتَزَوِّجَة مُلزَمَة بِحَسَبِ الشَّريعَةِ أن تَبْقى مُرتَبِطَةً بِزَوجِها ما دامَ حَيًّا.‏ ولكنْ إذا مات،‏ تَتَحَرَّرُ مِن شَريعَةِ زَوجِها.‏ +

١٦ أَمْ إِنَّكُمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ مَنْ يَلْتَصِقُ بِعَاهِرَةٍ يَصِيرُ وَإِيَّاهَا جَسَدًا وَاحِدًا؟‏ فَإِنَّهُ يَقُولُ:‏ «يَكُونُ ٱلِٱثْنَانِ جَسَدًا وَاحِدًا».‏ +

٣١ ‏«مِنْ أَجْلِ هٰذَا يَتْرُكُ ٱلرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِزَوْجَتِهِ،‏ وَيَصِيرُ ٱلِٱثْنَانِ جَسَدًا وَاحِدًا».‏ +

٤ لِيَكُنِ ٱلزَّوَاجُ مُكَرَّمًا عِنْدَ ٱلْجَمِيعِ،‏ وَٱلْفِرَاشُ ٱلزَّوْجِيُّ بِلَا دَنَسٍ،‏ + لِأَنَّ ٱللّٰهَ سَيَدِينُ ٱلْعَاهِرِينَ وَٱلزُّنَاةَ.‏ +