٦ مع ذلِك، تَمَّت في آبائِكُم كَلِماتي وقَراراتي الَّتي أمَرْتُ خُدَّامي الأنبِياءَ أن يُعلِنوها، ألَيسَ كَذلِك؟›. + لِذلِك رَجَعوا إلَيَّ وقالوا: ‹عامَلَنا يَهْوَه إلهُ الجُنودِ بِحَسَبِ طُرُقِنا وأعمالِنا، تَمامًا مِثلَما قَرَّرَ أن يَفعَل›». +