٢٢ ‏«‹لا يَجِبُ أن يُقيمَ رَجُلٌ عَلاقَةً جِنسِيَّة مع رَجُلٍ آخَر.‏ *+ هذا تَصَرُّفٌ مَكروهٌ جِدًّا.‏

٢٧ والرِّجالُ أيضًا تَرَكوا العَلاقاتِ الجِنسِيَّة الطَّبيعِيَّة معَ النِّساءِ واشتَعَلَت شَهوَتُهُم بِقُوَّةٍ بَعضِهِم تِجاهَ بَعض،‏ رِجالًا مع رِجال،‏ + فصاروا يَعمَلونَ أُمورًا فاحِشَة وبِالنَّتيجَةِ يَنالونَ العِقابَ الكامِلَ * الَّذي يَستَحِقُّونَهُ بِسَبَبِ ذَنْبِهِم.‏ +

٩ أَمْ إِنَّكُمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ ٱلْأَثَمَةَ لَا يَرِثُونَ مَلَكُوتَ ٱللّٰهِ؟‏ + لَا تَضِلُّوا.‏ لَا عَاهِرُونَ،‏ + وَلَا عَبَدَةُ أَصْنَامٍ،‏ + وَلَا زُنَاةٌ،‏ + وَلَا مَأْبُونُونَ،‏ + وَلَا مُضَاجِعُو ذُكُورٍ،‏ +

١٠ لِلعاهِرين،‏ لِلرِّجالِ الَّذينَ يُمارِسونَ المِثلِيَّةَ الجِنسِيَّة،‏ * لِلخاطِفين،‏ لِلكَذَّابين،‏ لِلَّذينَ يَحلِفونَ كَذِبًا،‏ * ولِأيِّ شَيءٍ آخَرَ يَتَعارَضُ معَ التَّعليمِ الصَّحيحِ *+

٧ وكَذلِك سَدُوم وعَمُورَة والمُدُنُ حَولَهُما.‏ فهُم أيضًا سَلَّموا أنفُسَهُم لِلعَهارَةِ وغَرِقوا فيها،‏ وذَهَبوا وَراءَ رَغَباتٍ جَسَدِيَّة غَيرِ طَبيعِيَّة.‏ + فنالوا عِقابَ نارٍ أبَدِيَّة وأصبَحوا عِبرَةً لنا.‏ +