٥ قَبلَ أن يَخافَ الشَّخصُ مِنَ المُرتَفَعاتِ ومِنَ المَخاطِرِ في الطَّريق، قَبلَ أن يُزهِرَ اللَّوْز، + ويَجُرَّ الجُندُبُ نَفْسَه، وتَصيرَ ثَمَرَةُ الأَصَفِ بِلا نَفع، لِأنَّ الإنسانَ ذاهِبٌ إلى بَيتِهِ الدَّائِمِ + والنَّدَّابينَ يَدورونَ في الشَّارِع، +