٣٠ فسَمَّى يَعْقُوب المَكان «فَنِيئِيل» *+ لِأنَّهُ قال:‏ «رَأيْتُ اللّٰهَ وَجهًا لِوَجه،‏ ومع ذلِك بَقِيتُ حَيًّا».‏ *+

٢٠ وأكمَل:‏ «لا تَقدِرُ أن تَرى وَجهي،‏ لِأنَّ الإنسانَ لا يَقدِرُ أن يَراني ويَعيش».‏

٢٢ فَأَدْرَكَ جِدْعُونُ أَنَّهُ مَلَاكُ يَهْوَهَ.‏ +

فَقَالَ جِدْعُونُ:‏ «آهِ أَيُّهَا ٱلسَّيِّدُ ٱلرَّبُّ يَهْوَهُ،‏ لِأَنِّي قَدْ رَأَيْتُ مَلَاكَ يَهْوَهَ وَجْهًا لِوَجْهٍ!‏».‏ +

٢٢ فَقَالَ مَنُوحُ لِزَوْجَتِهِ:‏ «سَنَمُوتُ مَوْتًا،‏ + لِأَنَّنَا قَدْ رَأَيْنَا ٱللّٰهَ».‏ +

١٨ اللّٰهُ لم يَرَهُ أحَدٌ أبَدًا؛‏ + الإلهُ المَوْلودُ الوَحيد،‏ + الَّذي بِجانِبِ الآب،‏ *+ هوَ الَّذي كَشَفَ عنه.‏ +

٢٤ اللّٰهُ روح،‏ + والَّذينَ يَعبُدونَهُ يَجِبُ أن يَعبُدوهُ بِالرُّوحِ والحَقّ».‏ +