٣٠ «يا وَيْلَ الأبناءِ العَنيدين»، + يُعلِنُ يَهْوَه،
«الَّذينَ يُنَفِّذونَ مُخَطَّطاتٍ لَيسَت مِنِّي، +
الَّذينَ يَعمَلونَ تَحالُفات، ولكنْ لَيسَ بِتَوجيهٍ مِن روحي،
لِيَزيدوا خَطِيَّةً على خَطِيَّة.
٢ هُم يَنزِلونَ إلى مِصْر + مِن دونِ أن يَستَشيروني +
لِيَكونوا تَحتَ حِمايَةِ فِرْعَوْن،
لِيَحتَموا تَحتَ ظِلِّ مِصْر!