٢ وإذا سَألوك: ‹إلى أينَ نَذهَب؟›، تُجيبُهُم: ‹هذا ما يَقولُهُ يَهْوَه:
«مَن مَصيرُهُ الوَبَأُ المُميت، فسَيَذهَبُ إلى الوَبَإ المُميت!
ومَن مَصيرُهُ السَّيف، فإلى السَّيف! +
ومَن مَصيرُهُ المَجاعَة، فإلى المَجاعَة!
ومَن مَصيرُهُ الأسْر، فإلى الأسْر!»›. +