٣ ومَدَّ ما يُشبِهُ اليَدَ وأخَذَني بِخُصلَةٍ مِن شَعري. وحَمَلَني روحٌ بَينَ الأرضِ والسَّماء، وبِواسِطَةِ رُؤًى مِنَ اللّٰهِ جَلَبَني إلى أُورُشَلِيم، إلى مَدخَلِ البَوَّابَةِ الدَّاخِلِيَّة + الَّتي جِهَةَ الشَّمال، حَيثُ يوجَدُ «رَمزُ الغيرَةِ» الَّذي يُسَبِّبُ الغيرَة. +