١٨ فصارَ عَدَدٌ مِنَ الفَلاسِفَةِ الأَبِيقُورِيِّينَ والرِّوَاقِيِّينَ يُجادِلونَه. وقالَ بَعضُهُم: «ماذا يُريدُ هذا الثَّرثارُ أن يَقول؟»، وآخَرونَ قالوا: «يَبْدو أنَّهُ يُبَشِّرُ بِآلِهَةٍ أجنَبِيَّة». وهُم قالوا ذلِك لِأنَّهُ كانَ يُبَشِّرُ بِيَسُوع والقِيامَة. +