١١ وَلَوْ كَانَ ٱلْكَمَالُ + يَتَحَقَّقُ فِعْلًا بِٱلْكَهَنُوتِ ٱللَّاوِيِّ + (‏لِأَنَّهُ كَانَ أَحَدَ أَوْجُهِ ٱلشَّرِيعَةِ ٱلَّتِي أُعْطِيَتْ لِلشَّعْبِ)‏،‏ + فَأَيُّ حَاجَةٍ بَعْدُ + إِلَى أَنْ يَقُومَ كَاهِنٌ آخَرُ عَلَى غِرَارِ مَلْكِي صَادِقَ + وَلَا يُقَالُ عَلَى غِرَارِ هَارُونَ؟‏

١٩ لِأَنَّ ٱلشَّرِيعَةَ لَمْ تُكَمِّلْ شَيْئًا،‏ + وَأَمَّا إِدْخَالُ رَجَاءٍ أَفْضَلَ + فَقَدْ كَمَّلَ،‏ وَهُوَ رَجَاءٌ نَقْتَرِبُ بِهِ مِنَ ٱللّٰهِ.‏ +

٣٢ وَمَاذَا أَقُولُ بَعْدُ؟‏ لِأَنَّ ٱلْوَقْتَ يُعْوِزُنِي إِنْ أَخَذْتُ أَرْوِي عَنْ جِدْعُونَ + وَبَارَاقَ + وَشَمْشُونَ + وَيَفْتَاحَ + وَدَاوُدَ + وَصَمُوئِيلَ + وَٱلْأَنْبِيَاءِ ٱلْآخَرِينَ،‏ +