مزمور
لِقائِدِ الموسيقى والغِناء؛ على لَحنِ «الحَمامَةِ الصَّامِتَة في البَعيد». مِكْتَام. * لِدَاوُد، عِندَما قَبَضَ علَيهِ الفِلِسْطِيُّونَ في جَتّ. +
٥٦ تَحَنَّنْ علَيَّ يا اللّٰه، لِأنَّ النَّاسَ يُهاجِمونَني. *
طولَ اليَومِ يُحارِبونَني ويَظلِمونَني.
٢ أعدائي يُحاوِلونَ أن يَنهَشوني اليَومَ كُلَّه؛
مُتَكَبِّرونَ كَثيرونَ يُحارِبونَني.
٣ ولكنْ عِندَما أكونُ خائِفًا، + أتَّكِلُ علَيك. *+
ماذا يَقدِرُ البَشَرُ أن يَفعَلوا بي؟! +
٧ أُرفُضْهُم بِسَبَبِ شَرِّهِم.
عاقِبِ الأُمَمَ بِغَضَبٍ يا اللّٰه. +
٨ أنتَ تَعرِفُ كُلَّ خُطُواتي وأنا هارِب. +
إنَّها مَذكورَةٌ في كِتابِك. +
٩ سيَنسَحِبُ أعدائي عِندَما أصرُخُ إلَيك. +
اللّٰهُ معي، + وأنا مُتَأكِّدٌ مِن ذلِك.
ماذا يَقدِرُ الإنسانُ أن يَفعَلَ بي؟! +