من قرائنا
الآباء انهيت لتوّي قراءة سلسلة مقالات «كيف تكون ابا صالحا؟». (٢٢ آب [اغسطس] ٢٠٠٤) انا اعدِّل برنامج عملي لأتمكن من الاهتمام اكثر بعائلتي ومسؤولياتي في الجماعة. بسبب وضعي المادي، كنت احيانا افكِّر في العمل وقتا اطول لزيادة دخلي. لكنّ سلسلة المقالات هذه أقنعتني ان الوقت الذي اقضيه مع عائلتي اهم من المال. لقد شجّعتني اختبارات الآباء الذين نجحوا في تربية اولادهم.
ك. س.، اليابان
انا وأختي شاكرتان جدا على سلسلة المقالات هذه. فنادرا ما نتحادث مع والدنا، رغم اننا نحبه كثيرا ونشعر انه يبادلنا الاحساس نفسه حتى لو لم يعبّر عن ذلك. وعندما قرأنا هذه المقالات شعرنا ان هنالك من يفهمنا. نشكركم من كل قلبنا!
ڤ. د.، ايطاليا
الشهرة كانت مقالة «هدف اهم من الشهرة» (٢٢ آب [اغسطس] ٢٠٠٤) استجابة لصلاتي. فقد اقنعتني ان قراري ان انخرط مجددا في الخدمة كامل الوقت كان حكيما. في الاختبار المذكور في المقالة، لم يوافق والد تشارلز على القرار الذي اتّخذه. ولكن يا للبركات التي حصدها تشارلز لاحقا! ارجو ان توافق أمي على قراري ان اوسّع نشاطي في خدمة يهوه. شكرا لكم لأنكم تعرّفوننا بخدام يهوه الاولياء من خلال هذه المقالات.
ي. پ.، اوكرانيا
كحدثة، يفتنني العالم وما يقدّمه من اغراءات. وفي الواقع، يفتح العمل الذي اخترته ابوابا كثيرة لبلوغ الشهرة. بعد ان قرأت المقالة، ادركت انني لم اضع خدمة يهوه اولا في حياتي عندما اخترت عملي الدنيوي. وقد اثّر فيّ اختبار تشارلز سينَتْكو لأنه اختار خدمة يهوه رغم انه ذاق طعم الشهرة. كما بيّنت لي هذه المقالة انه لا شيء في هذا العالم افضل من خدمة يهوه كامل الوقت.
ر. ك.، كندا
اثّر فيّ اختبار الاخ سينَتْكو لأنه رفض ان يتخذ من الغناء مهنة رغم انها كانت ستدرّ عليه اموالا كثيرة. نتمتع انا وزوجي بالخدمة كفاتحَيْن، ونريد ان نتمثّل بالاخ سينَتْكو في الايمان بيهوه وإبقاء ملكوته أولا في حياتنا. شكرا لكم لأنكم نشرتم هذا الاختبار البناء.
أ. س.، اليابان
الجنس قبل الزواج اشكركم على مقالة «الاحداث يسألون . . . كيف اتجنب الجنس قبل الزواج؟». (٢٢ آب [اغسطس] ٢٠٠٤) كمعلمة ومرشدة، وجدت هذه المقالة مثيرة جدا للاهتمام. وأثناء احدى المناقشات مع تلاميذي، ذكرتُ معلومات مفيدة منها لأساعدهم ان يكونوا مقدّسين وذوي قيمة في نظر يهوه اللّٰه وأن يحرزوا تقدّما في دروسهم دون ان يُضطروا الى مواجهة المشاكل الناتجة عن الجنس قبل الزواج. فأثار ذلك اهتمام العديد منهم وأرادوا تعلُّم المزيد عن الكتاب المقدس. نتيجة لذلك، صار بعض الاساتذة يطلبون مني ان اتحدث الى التلاميذ في صفوفهم. كما انني ألتقي تلاميذي كل اسبوع لنناقش مواضيع مختلفة من كتاب الاحداث يسألون.
ب. ك.، موزمبيق
عمري ٢٥ سنة وأبذل جهدي لأبقى عفيفا. وأنا اليوم مصمِّم اكثر من اي وقت مضى ان اجعل زواجي في المستقبل مكرّما. فاستمروا في نشر مقالات رائعة كهذه.
ف. ك.، أوغندا