٢ لِأنَّ الأصنامَ تَتَكَلَّمُ بِالخِداع،
والَّذينَ يُحاوِلونَ مَعرِفَةَ الغَيبِ يَرَوْنَ رُؤًى كاذِبَة.
يَتَكَلَّمونَ عن أحلامٍ لا تَنفَع،
ويُحاوِلونَ أن يُشَجِّعوا ولكنْ دونَ فائِدَة.
لِذلِك يَشرُدُ النَّاسُ مِثلَما تَشرُدُ الخِراف،
ويَتَعَذَّبونَ لِأنَّهُم بِلا راعٍ.