٢١ «‹تِلْكَ شَرِيعَةُ ٱلنَّذِيرِ+ ٱلَّذِي يَنْذُرُ، ٱلشَّرِيعَةُ ٱلْمُتَعَلِّقَةُ بِقُرْبَانِهِ لِيَهْوَهَ عَنِ ٱنْتِذَارِهِ، فَضْلًا عَمَّا يَكُونُ فِي وُسْعِهِ أَنْ يُقَدِّمَ. حَسَبَ نَذْرِهِ ٱلَّذِي نَذَرَ، كَذٰلِكَ يَعْمَلُ بِسَبَبِ شَرِيعَةِ ٱنْتِذَارِهِ›».