٣٤ أَوْ هَلْ حَاوَلَ ٱللّٰهُ أَنْ يَأْتِيَ وَيَأْخُذَ لِنَفْسِهِ أُمَّةً مِنْ وَسْطِ أُمَّةٍ أُخْرَى بِتَجَارِبَ+ وَآيَاتٍ+ وَعَجَائِبَ+ وَحَرْبٍ+ وَيَدٍ قَوِيَّةٍ+ وَذِرَاعٍ مَمْدُودَةٍ+ وَمَخَاوِفَ عَظِيمَةٍ+ مِثْلِ كُلِّ مَا فَعَلَ لَكُمْ يَهْوَهُ إِلٰهُكُمْ فِي مِصْرَ أَمَامَ عَيْنَيْكَ؟