-
الشفاءالمباحثة من الاسفار المقدسة
-
-
وعجائب كاذبة وبكل خديعة الاثم في الهالكين لانهم لم يقبلوا محبة الحق حتى يخلصوا.»
لوقا ٩:٢٤، ٢٥: «فان من اراد ان يخلص نفسه [ «حياته،» قم، كا، تاح] يهلكها. ومن يهلك نفسه من اجلي فهذا يخلصها. لانه ماذا ينتفع الانسان لو ربح العالم كله واهلك نفسه او خسرها.»
ايّ رجاء هنالك للشفاء الحقيقي من كل مرض؟
رؤيا ٢١:١–٤: «رأيت سماء جديدة وأرضا جديدة لان السماء الاولى والارض الاولى مضتا . . . وسيمسح اللّٰه كل دمعة من عيونهم والموت لا يكون في ما بعد ولا يكون حزن ولا صراخ ولا وجع في ما بعد لان الامور الاولى قد مضت.»
اشعياء ٢٥:٨: «يبلع الموت الى الابد ويمسح السيد الرب الدموع عن كل الوجوه.» (ايضا رؤيا ٢٢:١، ٢)
اشعياء ٣٣:٢٤: «ولا يقول ساكن انا مرضت.»
اذا قال شخص ما —
‹هل تؤمنون بالشفاء؟›
يمكنكم ان تجيبوا: ‹ان كل من لا يؤمن بأن اللّٰه لديه القدرة على الشفاء لا يؤمن بالكتاب المقدس. ولكن لا يسعني الا ان اتساءل عما اذا كان الناس يشرعون في ذلك بالطريقة الصائبة اليوم.› ثم ربما اضيفوا: (١) ‹دعني اقرأ عليك آية وانظر اذا كنت تلاحظ ممارسة مختلفة جدا في ايامنا. (متى ١٠:٧، ٨) . . . هل تلاحظ ايضا شيئا هنا قال يسوع بأن تلاميذه يستطيعون فعله ولكنّ الشافين اليوم لا يتمكنون من فعله؟ (انهم لا يستطيعون اقامة الموتى.) › (٢) ‹نحن لسنا قضاة الناس الآخرين، ولكن من الجدير بالملاحظة ان متى ٢٤:٢٤ تذكر شيئا يلزم ان نحترس منه.›
او تستطيعون ان تقولوا: ‹انا اؤمن بالتاكيد ان ما يقوله الكتاب المقدس عن الشفاء هو حقيقي. ولكنّ ايّ شفاء يجري انجازه في نظام الاشياء هذا يجلب فوائد وقتية فقط، أليس كذلك؟ وأخيرا نموت جميعا. فهل يكون هنالك وقت يتمتع فيه كل شخص حي بالصحة الجيدة ولا يموت ابدا؟ (رؤيا ٢١:٣، ٤) ›
-
-
شهود يهوهالمباحثة من الاسفار المقدسة
-
-
شهود يهوه
تعريف: مجتمع الناس المسيحيين حول العالم الذين يشهدون بنشاط عن يهوه اللّٰه ومقاصده التي تؤثر في الجنس البشري. وهم يؤسسون معتقداتهم على الكتاب المقدس وحده.
اية معتقدات لشهود يهوه تجعلهم مختلفين عن الاديان الاخرى؟
(١) الكتاب المقدس: يؤمن شهود يهوه بأن كامل الكتاب المقدس هو كلمة اللّٰه الموحى بها، وبدلا من التمسك بعقيدة مؤسسة على التقليد البشري يلتصقون بالكتاب المقدس كمقياس لجميع معتقداتهم.
(٢) اللّٰه: يعبدون يهوه بصفته الاله الحقيقي الوحيد ويتكلمون جهارا الى الآخرين عنه وعن مقاصده الحبية نحو الجنس البشري. وكل من يشهد علانية عن يهوه يُعرف عادة كشخص ينتمي الى الفريق الواحد — «شهود يهوه.»
(٣) يسوع المسيح: يؤمنون، ليس أن يسوع المسيح جزء من ثالوث، بل أنه كما يقول الكتاب المقدس ابن اللّٰه، اول خلائق اللّٰه؛ أنه كان له وجود سابق لبشريته وأن حياته نُقلت من السماء الى رحم عذراء، مريم؛ أن حياته البشرية الكاملة قُدِّمت ذبيحة تجعل الخلاص للحياة الابدية ممكنا لاولئك الذين يمارسون الايمان؛ أن المسيح يحكم فعليا كملك بسلطة ممنوحة من اللّٰه على كل الارض منذ سنة ١٩١٤.
(٤) ملكوت اللّٰه: يؤمنون بأن ملكوت اللّٰه هو الرجاء الوحيد للجنس
-