-
غضب اللّٰه ينتهيالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
وسمعت الملاك الذي على المياه يقول: ‹بار انت، ايها الكائن والذي كان، ايها الولي، إذ حكمت هكذا، لأنهم سفكوا دم قديسين وأنبياء، فأعطيتهم دما ليشربوا. انهم يستحقون ذلك›.
-
-
غضب اللّٰه ينتهيالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
١٠ ماذا يعلن «الملاك الذي على المياه»، وأية شهادة يضيفها «المذبح»؟
١٠ و «الملاك الذي على المياه»، اي الملاك الذي يسكب هذا الجام على المياه، يعظِّم يهوه بصفته الديَّان الكوني، الذي احكامه البارة ثابتة. ولذلك يقول عن هذه الدينونة: ‹انهم يستحقونها›. ولا شك ان الملاك شهد شخصيا الكثير من سفك الدم والوحشية اللذين اثارتهما على مر آلاف السنين التعاليم والفلسفات الباطلة لهذا العالم الشرير. فهو يعرف، اذًا، ان حكم يهوه صائب.
-