-
متمما نبوة اشعياءبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ نيسان (ابريل)
-
-
«هوذا فتاي الذي اخترته. حبيبي الذي سرَّت به نفسي. اضع روحي عليه فيخبر الامم (بالعدل). لا يخاصم ولا يصيح ولا يسمع احد في الشوارع صوته. قصبة مرضوضة لا يقصف. وفتيلة مدخنة لا يطفىء. حتى يُخرج (العدل) الى النصرة. وعلى اسمه يكون رجاء الامم.»
-
-
متمما نبوة اشعياءبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ نيسان (ابريل)
-
-
وايضا يحمل يسوع رسالته المعزية الى اشخاص هم مجازيا كقصبة مرضوضة وملتوية ومسحوقة تحت الاقدام. وهم كفتيلة مدخِّنة يوشك بصيص حياتها الاخير ان يهمد. فيسوع لا يقصف القصبة المرضوضة او يطفىء الفتيلة الخامدة المدخِّنة. لكنه بحنان ومحبة يقدم العون بطريقة بارعة للودعاء. حقا، ان يسوع هو الشخص الذي عليه يمكن ان يكون رجاء الامم! متى ١٢:١٥-٢١، مرقس ٣:٧-١٢، اشعياء ٤٢:١-٤.
-