-
عامُوسبصيرة في الاسفار المقدسة
-
-
بدأ عاموس عمله كنبي قبل سنتين من الزلزال العظيم الذي حدث اثناء حكم عزيا ملك يهوذا. وفي ذلك الوقت كان يربعام الثاني، ابن يوآش، ملكا على اسرائيل. (عا ١:١) بناء على ذلك، تنبأ عاموس في وقت ما خلال فترة الـ ٢٦ سنة (من ٨٢٩ الى نحو ٨٠٤ قم) التي تزامن فيها حكم هذين الملكين. والزلزال العظيم الذي حدث بعد سنتين من تفويض عاموس ليخدم كنبي كان قويا جدا حتى ان زكريا خصه بالذكر بعد حوالي ٣٠٠ سنة. — زك ١٤:٥.
-
-
آصِيلبصيرة في الاسفار المقدسة
-
-
٢- مكان يُذكر في زكريا ١٤:٥ انه النقطة التي يصل اليها الوادي الناشئ عن انشقاق جبل الزيتون المنبإ به. لذا لا بد انه موقع قريب من اورشليم. وربما نجد صدى لهذا الاسم في اسم وادي ياصول (نحال ايتسل) الذي يشكل فرعا لوادي قدرون من جهة جبل الزيتون.
-