-
اسئلة من القراءبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ شباط (فبراير)
-
-
◼ كيف يمكن ان يكون يسوع «الها» خلقه يهوه فيما يقول يهوه في اشعياء ٤٣:١٠: «قبلي لم يصوَّر اله وبعدي لا يكون»؟
من المعروف جيدا ان شهود يهوه يعلّمون من الكتاب المقدس ان يسوع هو الابن المخلوق للّٰه وأنه خاضع لابيه. (يوحنا ١٤:٢٨؛ ١ كورنثوس ١١:٣) ومع ذلك، كشخص قوي يخدم كمتكلم عن اللّٰه، او لوغس، يمكن الاشارة اليه حسنا «باله.» وينقل عدد من ترجمات الكتاب المقدس يوحنا ١:١ بأنها تقول ان لوغس كان «الها.» مثلا، تقول «داس ايفنجليوم ناخ جوهانس» (١٩٧٩) بواسطة جرغن بكر: «. . . ولوغس كان عند اللّٰه، والها كان لوغس.»a
-
-
اسئلة من القراءبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ شباط (فبراير)
-
-
[الحاشية]
a «ان اللقب او ثيوس [الاله او اللّٰه]، الذي يشير الآن الى الآب كحقيقة شخصية، لا يُطبَّق في العهد الجديد على يسوع نفسه. فيسوع هو ابن اللّٰه (ابن او ثيوس).. . . يو ١:١ يجب ترجمتها بتدقيق: ‹الكلمة كان عند الاله [= الآب]، والكلمة كان كائنا الهيا.›» — «قاموس الكتاب المقدس» (١٩٦٥)، بواسطة جون ل. مكنزي، الجمعية اليسوعية.
-