-
«لعازر، هلمَّ خارجا!»يسوع: الطريق والحق والحياة
-
-
يَنْجَحُ قَيَافَا فِي إِقْنَاعِ ٱلسَّنْهَدْرِيمِ بِرَسْمِ خُطَّةٍ لِقَتْلِ يَسُوعَ. فَهَلْ يَعْلَمُ يَسُوعُ بِمُخَطَّطَاتِهِمْ مِنْ نِيقُودِيمُوسَ، عُضْوٍ فِي ٱلسَّنْهَدْرِيمِ مُتَعَاطِفٍ مَعَهُ؟ عَلَى أَيَّةِ حَالٍ، يُغَادِرُ مُحِيطَ أُورُشَلِيمَ كَيْ لَا يَمُوتَ قَبْلَ وَقْتِ ٱللّٰهِ ٱلْمُعَيَّنِ.
-
-
ابرص من عشرة يعرب عن الامتنانيسوع: الطريق والحق والحياة
-
-
يُسَافِرُ يَسُوعُ إِلَى مَدِينَةِ أَفْرَايِمَ ٱلْوَاقِعَةِ إِلَى حَدٍّ مَا شَمَالَ شَرْقِ أُورُشَلِيمَ، مُحْبِطًا بِذٰلِكَ خُطَطَ ٱلسَّنْهَدْرِيمِ لِقَتْلِهِ. فَيَبْقَى هُنَاكَ مَعَ تَلَامِيذِهِ بَعِيدًا عَنْ أَعْيُنِ أَعْدَائِهِ. (يوحنا ١١:٥٤) إِلَّا أَنَّ فِصْحَ سَنَةِ ٣٣ بم عَلَى ٱلْأَبْوَابِ، لِذَا سُرْعَانَ مَا يَسْتَأْنِفُ تَرْحَالَهُ وَسَفَرَهُ. فَيَتَّجِهُ عَبْرَ ٱلسَّامِرَةِ إِلَى ٱلْجَلِيلِ شَمَالًا، وَهِيَ زِيَارَتُهُ ٱلْأَخِيرَةُ لِتِلْكَ ٱلْمِنْطَقَةِ قَبْلَ مَوْتِهِ.
-