-
قيامة يسوع تعني لك الحياة!برج المراقبة ٢٠١٣ | ١ آذار (مارس)
-
-
ليست قيامة يسوع حادثة يتيمة عفّى عليها الزمن، حادثة لا تحمل اي معنى لنا نحن اليوم. فالرسول بولس سلّط الضوء على مغزاها حين كتب: «المسيح أُقيم من الاموات، باكورة الراقدين. فبما ان الموت بإنسان، فبإنسان ايضا قيامة الاموات. فكما في آدم يموت الجميع، هكذا ايضا في المسيح سيحيا الجميع». — ١ كورنثوس ١٥:٢٠-٢٢.
-
-
قيامة يسوع تعني لك الحياة!برج المراقبة ٢٠١٣ | ١ آذار (مارس)
-
-
وتوضح كلماته التالية ما تتيحه قيامة يسوع: «بما ان الموت بإنسان، فبإنسان ايضا قيامة الاموات». فنحن جميعا نموت بسبب الخطية والنقص اللذين ورثناهما من ابينا آدم. لكنّ يسوع بذل حياته البشرية الكاملة فدية عنا وفسح بالتالي المجال امامنا ان نُعتق من عبودية الخطية والموت بواسطة القيامة. وقد احسن بولس التعبير عن هذه الفكرة قائلا في روما ٦:٢٣: «اجرة الخطية هي موت، وأما عطية اللّٰه فهي حياة ابدية بالمسيح يسوع ربنا».
-