-
داوموا على السلوك في النور الالهيبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ آذار (مارس)
-
-
٨ و ٩ (أ) على اي اساس سيغفر لنا يهوه؟ (ب) في ما يتعلق بالخطية ماذا كان يقول بعض المرتدّين، ولماذا كانوا على خطإ؟
٨ يشير يوحنا بعد ذلك الى الاساس للتطهير من الخطية. (اقرأوا ١ يوحنا ١:٨–٢:٢.) ان قلنا، «ليس لنا خطية،» ننكر واقع كون كل البشر الناقصين خطاة، و «ليس الحق فينا.» (رومية ٥:١٢) لكنّ اللّٰه «امين» ويغفر لنا «ان اعترفنا بخطايانا» له بموقف التوبة الذي يدفعنا الى هجر الخطإ. (امثال ٢٨:١٣) قال اللّٰه عن الذين هم في العهد الجديد: «لا اذكر خطيتهم بعدُ.» (ارميا ٣١:٣١-٣٤، عبرانيين ٨:٧-١٢) وفي المغفرة لهم يكون امينا لهذا الوعد.
-
-
داوموا على السلوك في النور الالهيبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ آذار (مارس)
-
-
١٠ بأية طريقة يكون يسوع «كفَّارة»؟
١٠ يكتب يوحنا «هذا» عن الخطية والغفران والتطهير لكي لا نمارس الخطية. ويجب ان تدفعنا كلماته الى ان نجاهد بجد كي لا نخطىء. (١ كورنثوس ١٥:٣٤) ولكن ان ارتكبنا ‹خطية› وكنا تائبين فلنا «شفيع عند الآب» — «يسوع المسيح البار،» الذي يدافع عن قضيتنا امام اللّٰه. (عبرانيين ٧:٢٦، قارن يوحنا ١٧:٩، ١٥، ٢٠.) فيسوع هو «كفَّارة.» وقد أرضى موته العدل ومكَّن اللّٰه من تقديم الرحمة وازالة عبء الخطية في حالة الاسرائيليين الروحيين و «كل العالم،» بمن فيهم «الجمع الكثير.» (رومية ٦:٢٣، غلاطية ٦:١٦، رؤيا ٧:٤-١٤) فكم نقدِّر هذه الذبيحة!
-