الترنيمة ١٢٩
سنحتملُ إِلى النِّهاية
(متى ٢٤:١٣)
١- مَنْ مِثَالُنَا
فِي ٱلِٱحْتِمَالِ، كَٱبْنِ ٱللّٰهْ؟!
فِي دُمُوعِهِ،
رَأَى ٱلْأَفْرَاحَ وَٱلرَّجَاءْ.
اَلْوَعْدُ، وَٱلْمَجْدُ،
كَانَا لَهُ عَزَاءْ.
(اللازمة)
نَحْتَاجُ ٱلِٱحْتِمَالَ،
نَحْتَاجُ لِلْإِيمَانْ.
وَٱلْخَالِقُ أَمِينٌ؛
وُعُودُهُ لَنَا هِيَ ضَمَانْ.
٢- هٰذِهِ ٱلْأَيَّامْ
عَلَيْنَا تَقْسُو وَتَجُورْ.
لٰكِنْ فِي ٱلْآلَامْ،
رَجَاؤُنَا بَصِيصُ نُورْ:
مَا أَحْلَى أَنْ نَحْيَا
إِلَى مَدَى ٱلدُّهُورْ!
(اللازمة)
نَحْتَاجُ ٱلِٱحْتِمَالَ،
نَحْتَاجُ لِلْإِيمَانْ.
وَٱلْخَالِقُ أَمِينٌ؛
وُعُودُهُ لَنَا هِيَ ضَمَانْ.
٣- لَا نَسْتَسْلِمُ
مَهْمَا مَرَرْنَا فِي صِعَابْ.
لَا نُشَكِّكُ،
لَا نَضْعُفُ، وَلَا نَهَابْ.
فَٱلْيَوْمُ، وَٱلْحُلْمُ،
صَارَا عَلَى ٱلْأَبْوَابْ!
(اللازمة)
نَحْتَاجُ ٱلِٱحْتِمَالَ،
نَحْتَاجُ لِلْإِيمَانْ.
وَٱلْخَالِقُ أَمِينٌ؛
وُعُودُهُ لَنَا هِيَ ضَمَانْ.
(انظر ايضا اع ٢٠:١٩، ٢٠؛ يع ١:١٢؛ ١ بط ٤:١٢-١٤.)