الترنيمة ١٤٠
ها هي الحياةُ أَخيرًا!
(يوحنا ٣:١٦)
١- هَلْ تَرَوْنَ ٱلْحَيَاةَ
حِينَ نَمْلَأُ ٱلْأَرْضَ؟
وَجَعُنَا قَدْ مَضَى،
هَرَبَ حُزْنُنَا.
(اللازمة)
غَنُّوا لَيْلَ نَهَارْ:
«كَمْ طَالَ ٱلِٱنْتِظَارْ!
تَحَقَّقَ قَصْدُ يَاهْ.
هَا هِيَ ذِي ٱلْحَيَاهْ!».
٢- وَٱنْظُرُوا! لَا شُيُوخَ!
لَا أَيْتَامَ، لَا مَرْضَى!
لَا مِحَنَ، لَا هُمُومْ!
قَدْ وَلَّى خَوْفُنَا.
(اللازمة)
غَنُّوا لَيْلَ نَهَارْ:
«كَمْ طَالَ ٱلِٱنْتِظَارْ!
تَحَقَّقَ قَصْدُ يَاهْ.
هَا هِيَ ذِي ٱلْحَيَاهْ!».
٣- جَنَّةٌ فِي سَلَامٍ!
لَا نِزَاعَ، لَا بُغْضَ.
لِلْأَبَدِ رَنِّمُوا،
سَبِّحُوا رَبَّنَا.
(اللازمة)
غَنُّوا لَيْلَ نَهَارْ:
«كَمْ طَالَ ٱلِٱنْتِظَارْ!
تَحَقَّقَ قَصْدُ يَاهْ.
هَا هِيَ ذِي ٱلْحَيَاهْ!».
(انظر ايضا اي ٣٣:٢٥؛ مز ٧٢:٧؛ رؤ ٢١:٤.)