مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٨ ٨/‏٥ ص ٦-‏١١
  • فوائد الغابات المطيرة

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • فوائد الغابات المطيرة
  • استيقظ!‏ ١٩٩٨
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • غابة لا مثيل لها
  • الطعام،‏ الهواء النقي،‏ والدواء
  • ‏«لن نحافظ إلا على ما نحبه»‏
  • الغابات المطيرة —‏ هل يمكن انقاذها؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٣
  • سَلْب الغابات المطيرة
    استيقظ!‏ ١٩٩٨
  • لماذا انقاذ الغابات المَطِيرة؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٠
  • ظلال قاتمة فوق الغابة المطيرة
    استيقظ!‏ ١٩٩٧
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٨
ع٩٨ ٨/‏٥ ص ٦-‏١١

فوائد الغابات المطيرة

في سنة ١٨٤٤،‏ اكتشف العالم باللغة اليونانية قسطنطين فون تِشِنْدورف ١٢٩ صفيحة من مخطوطة قديمة في سلة مهملات في دير.‏ فأخذ تِشِنْدورف هذه الاوراق التي لا تُثمَّن،‏ وهي الآن تشكِّل جزءا من المجلَّد السينائي —‏ احدى مخطوطات الكتاب المقدس الاكثر شهرة في العالم.‏

أُنقذ هذا الكنز قبل فوات الاوان.‏ لكنَّ الغابات المطيرة —‏ التي يجري ايضا تجاهل قيمتها الحقيقية مرة بعد اخرى —‏ نادرا ما تكون موفَّقة هكذا.‏ فآ‌لاف الحرائق التي يُشعلها اصحاب مزارع تربية المواشي والمزارعون المتجوِّلون تُنير السماءَ المدارية كل سنة اثناء فصل الجفاف.‏ قال آل ڠور،‏ نائب رئيس الولايات المتحدة الحالي،‏ الذي شاهد مثل هذا الحريق في الأمازون:‏ «يفوق التدمير حدّ التصديق.‏ انه احدى المآ‌سي الكبرى في كل التاريخ».‏

نادرا ما نحرق شيئا نعرف انه قيِّم.‏ والمأساة التي تحلّ بالغابات المطيرة هي انها تُدمَّر قبل ان نعي قيمتها،‏ قبل ان نفهم كيف تعمل،‏ وحتى قبل ان نعرف ما تحتويه.‏ فإشعال غابة مطيرة هو كإحراق مكتبة لتدفئة بيت —‏ دون التدقيق في محتويات الكتب.‏

ابتدأ العلماء في الآونة الاخيرة يدرسون هذه «الكتب»،‏ المخزن الكبير من المعلومات الموجودة في الغابات المطيرة.‏ وهي تزوِّد «معلومات» رائعة.‏

غابة لا مثيل لها

هتف المؤرخ الاخباري الاسپاني ڠونسالو فرنانديس دي اوڤييدو سنة ١٥٢٦:‏ «اشجار جُزر الهند الغربية هذه شيء لا يمكن شرحه،‏ نظرا الى كثرتها».‏ وبعد خمسة قرون لا يزال تقييمه صحيحا.‏ «ان الغابة المطيرة»،‏ كما تكتب المؤلفة سينثيا روس رمزي،‏ هي «النظام البيئي على الارض الاكثر تنوُّعا،‏ الاكثر تعقيدا،‏ والمفهوم اقلّ».‏

يذكر عالِم الاحياء المدارية سيمور سومِر:‏ «لا يلزم ابدا ان ننسى واقع اننا نعرف القليل او لا شيء عن طريقة تركيب معظم الغابات المدارية الرطبة وكيفية عملها،‏ هذا إن لم نذكر الانواع التي تكوِّنها».‏ والاعداد الهائلة للانواع والتعقيد في العلاقات المتبادلة بينها تجعل مهمة الباحثين مهمة مروِّعة.‏

قد تحتوي غابة في المناطق المعتدلة على مجرد عدد قليل من انواع الاشجار في الهكتار الواحد.‏ ولكن يمكن ان يوجد في نصف هكتار (‏أكر)‏ من غابة مطيرة اكثر من ٨٠ نوعا مختلفا،‏ رغم ان العدد الاجمالي للاشجار في الهكتار الواحد يبلغ نحو ٧٠٠ فقط (‏٣٠٠ في الأكر)‏.‏ وبما ان تصنيف تنوُّع كهذا مهمة مضنية ويتطلب جهدا كبيرا،‏ لم تُحلَّل حتى الآن إلا بقع قليلة من الغابة المطيرة مساحتها اكبر من هكتار واحد (‏عدة أكرات)‏.‏ لكنَّ التي حُلِّلت اتت بنتائج مذهلة.‏

تزوِّد التشكيلة الواسعة من الاشجار بيئات ملائمة لا تُحصى لعدد هائل من المقيمات في الغابة —‏ اكثر بكثير مما تخيَّل اي شخص.‏ يقول المعهد الوطني الاميركي للعلوم ان مساحة نموذجية تبلغ عشرة كيلومترات مربعة (‏٤ اميال٢‏)‏ من غابة مطيرة غير مُفسَدة قد تؤوي ١٢٥ نوعا مختلفا من الثدييات،‏ ١٠٠ نوع من الزواحف،‏ ٤٠٠ نوع من الطيور،‏ و ١٥٠ نوعا من الفراشات.‏ وبالمقارنة،‏ نشير الى ان اميركا الشمالية بكاملها لديها او يزورها اقل من ٠٠٠‏,١ نوع من الطيور.‏

على الرغم من ان بعض انواع النباتات والحيوانات التي لا تُحصى قد توجد في مساحة واسعة من غابة مطيرة،‏ فإن الاخرى يقتصر وجودها على مجرد سلسلة جبال واحدة.‏ وهذا ما يجعلها عرضة كثيرا للخطر.‏ فبحلول الوقت الذي انهى فيه قاطعو الاشجار ازالة كل اشجار سلسلة جبلية في الإكوادور قبل سنوات قليلة،‏ صار ٩٠ في المئة من انواع النباتات المستوطنة منقرضا.‏

بسبب مآ‌سٍ كهذه،‏ تحذر «قوة العمل الاميركية لما بين الوكالات المنتدبة للغابات المطيرة»:‏ «يجب على مجتمع الامم ان يشرع بسرعة في عمل حثيث ومنسَّق لحلّ المشكلة من اجل حماية هذه الموارد،‏ المُستهان كثيرا بقيمتها والتي ربما لا تُعوَّض،‏ من الدمار الفعلي بحلول الجزء الباكر من القرن التالي».‏

ولكن قد ينشأ هذان السؤالان:‏ هل هذه الموارد الطبيعية قيِّمة الى هذا الحد؟‏ وهل زوال الغابة المطيرة يؤثر كثيرا في حياتنا؟‏

الطعام،‏ الهواء النقي،‏ والدواء

هل تبدأون يومكم بتناول طاس من الكورنفليكس،‏ وربما بيضة مسلوقة،‏ وفنجان من القهوة الساخنة؟‏ اذا كان الامر كذلك،‏ فأنتم بشكل غير مباشر تجنون غلال الغابات المطيرة.‏ فالذرة الصفراء،‏ حبوب القهوة،‏ الدجاجة التي وضعت البيضة،‏ وحتى البقرة التي انتجت الحليب —‏ يعود اصلها كلها الى الحياة الحيوانية والنباتية في الغابة المدارية.‏ تأتي الذرة الصفراء من اميركا الجنوبية والقهوة من إثيوپيا،‏ ويتحدَّر الدجاج الاهلي من دجاج الادغال الآسيوي والبقر الحلوب من البانتنڠ المعرَّض للخطر لجنوب شرق آسيا.‏ يوضح كتاب الغابة المطيرة المدارية (‏بالانكليزية)‏:‏ «ان ٨٠ في المئة على الاقل مما نأكله يعود اصله الى المنطقة المدارية».‏

لا يمكن للمرء ان يدير ظهره لمصادر امداده بالطعام.‏ والكثير من الاستيلاد الداخلي يمكن ان يصيِّر المحاصيل والمواشي على السواء ضعيفة.‏ أما الغابة المطيرة،‏ بتشكيلتها الواسعة من الانواع،‏ فيمكنها ان تزوِّد التنوُّع الوراثي اللازم لجعل هذه النباتات او الحيوانات منيعة.‏ مثلا،‏ اكتشف عالِم النبات رافايل ڠوسمان نوعا جديدا من النبات العشبي له صلة بالذرة الصفراء العصرية.‏ وأثار اكتشافه المزارعين لأن هذا النبات العشبي (‏Zea diploperennis)‏ يقاوم خمسة من الامراض السبعة الرئيسية التي تُتلِف محاصيل الذرة الصفراء.‏ ويأمل العلماء ان يستعملوا النوع الجديد لتطوير ضرب من الذرة الصفراء مقاوم للامراض.‏

في سنة ١٩٨٧،‏ قامت الحكومة المكسيكية بحماية سلسلة الجبال التي وُجدت فيها هذه الذرة الصفراء البرية.‏ ولكن بتدمير جزء كبير من الغابة،‏ لا شك انه تجري خسارة انواع ثمينة كهذه حتى قبل ان تُكتشَف.‏ ففي غابات جنوب شرق آسيا،‏ هنالك انواع عديدة من المواشي البرية التي يمكن ان تجعل سلالات القطعان الاهلية اقوى.‏ لكنَّ كل هذه الانواع هي على شفير الانقراض بسبب تدمير بيئتها الطبيعية.‏

والهواء النقي مهم كالطعام الذي نأكله.‏ وكما يلاحظ كل شخص يتمتع بنزهة منعشة في الغابة،‏ تقوم الاشجار بعمل لا يُقدَّر بثمن،‏ عمل تزويد الجو بالاكسجين.‏ ولكن عندما تُحرق،‏ يُطلَق الكربون في شكل ثاني اكسيد الكربون وأول اكسيد الكربون.‏ والغازان كلاهما يسببان المشاكل.‏

يقدِّر البعض ان نشاط الانسان قد ضاعف كمية ثاني اكسيد الكربون في جو الارض.‏ ورغم الاعتقاد ان التلوُّث الصناعي هو المذنب الرئيسي،‏ يُقال ان حَرْق الغابات هو المسؤول عن اكثر من ٣٥ في المئة من كل ثاني اكسيد الكربون المُطلَق.‏ وبعد ان يصير ثاني اكسيد الكربون في الجو،‏ يخلق ما هو معروف بـ‍ مفعول الجُنَّة،‏ الذي يتنبأ علماء كثيرون بأنه سيسبب دفئا عالميا خطيرا.‏

ان اول اكسيد الكربون اسوأ ايضا.‏ فهو عنصر مميت رئيسي موجود في الضباب الدخاني الذي يبتلي ضواحي المدن.‏ لكنَّ الباحث جيمس ڠرينبرڠ ادهشه ان يجد «ان كمية اول اكسيد الكربون الموجودة فوق غابات الأمازون مساوية للكمية الموجودة فوق ضواحي المدن الاميركية».‏ ان الحَرْق غير المميِّز لغابات الأمازون افسد الجو نفسه الذي صُمِّمت الاشجار لتنقيته!‏

الى جانب كون الغابة المطيرة مصدرا للطعام والهواء النقي،‏ يمكن ان تكون خزانة ادوية حقيقية.‏ فربع كل العقاقير التي يصفها الاطباء مستخرَج من نباتات تنمو في الغابات المدارية.‏ فمن الغابات المطيرة المعتدلة لجبال الأنديز يأتي الكينين،‏ من اجل محاربة الملاريا؛‏ من منطقة الأمازون يأتي الكورار،‏ الذي يُستعمَل كمُرْخ عضلي في العمليات الجراحية؛‏ ومن مدغشقر تأتي العناقية الوردية،‏ التي تزيد قلوانيّاتها بشكل هائل نسبة النجاة عند كثيرين من مرضى ابيضاض الدم (‏اللوكيميا)‏.‏ وعلى الرغم من هذه النتائج الرائعة،‏ لم يُفحص إلا ٧ في المئة تقريبا من كل النباتات المدارية بحثا عن خصائص طبية محتملة.‏ والوقت ينقضي.‏ يحذر معهد السرطان للولايات المتحدة ان «الازالة العالمية الانتشار للغابات الرطبة المدارية يمكن ان تكون عائقا كبيرا للحملة ضد السرطان».‏

هنالك ايضا مهمات حيوية اخرى تنجزها الغابات المطيرة —‏ على الرغم من ان اهميتها نادرا ما تُقدَّر حتى تزول الغابات.‏ وبين هذه المهمات تنظيم الحرارة وسقوط المطر بالاضافة الى الحماية من تحاتّ التربة.‏ يخبر كتاب الحيز الزمرُّدي:‏ الغابات المطيرة الثمينة في الارض (‏بالانكليزية)‏:‏ «لا يمكننا ان نفهم في الوقت الحاضر كل ما ينتج من الغابات المدارية في العالم».‏ ويضيف:‏ «لكننا نعرف الآن ان قيمتها لا تُقدَّر».‏

‏«لن نحافظ إلا على ما نحبه»‏

ان تدمير الموارد التي يمكن ان تموِّننا بكثرة هو بالتأكيد غاية الحماقة.‏ فقبل اكثر من ٠٠٠‏,٣ سنة،‏ امر اللّٰه الاسرائيليين بأن يحافظوا على الاشجار المثمرة عندما يحاربون مدينة عدوّة.‏ وكان السبب الذي اعطاهم اياه بسيطا:‏ «انها تزوِّدكم بالطعام».‏ وبالاضافة الى ذلك:‏ «ليست اشجار الحقل اناسا حتى تحاصرها».‏ (‏تثنية ٢٠:‏١٩،‏ ٢٠‏،‏ الكتاب المقدس الانكليزي الجديد‏)‏ ويمكن ان يُقال الامر نفسه عن الغابة المطيرة الواقعة تحت الهجوم.‏

من الواضح ان الغابات المطيرة،‏ كالاشجار المثمرة،‏ ذات قيمة عندما تُترك قائمة اكثر منها بكثير عندما تُقطع.‏ ولكن في هذا العالم العصري،‏ غالبا ما تكون الفوائد القصيرة الاجل اهم من القيمة الطويلة الامد.‏ لكنَّ الثقافة يمكن ان تغيِّر المواقف.‏ يشير عالِم البيئة السنڠالي بابا دييوم:‏ «في النهاية لن نحافظ إلا على ما نحبه؛‏ لن نحب إلا ما نفهمه؛‏ ولن نفهم إلا ما نتعلمه».‏

سرق تِشِنْدورف هذه الاوراق القديمة في صحراء سيناء لأنه أحب المخطوطات القديمة وأراد المحافظة عليها.‏ فهل يتعلم ما يكفي من الناس ان يحبوا الغابات المطيرة قبل فوات الاوان لإنقاذها؟‏

‏[النبذة في الصفحة ١١]‏

ان اشعال غابة مطيرة هو كإحراق مكتبة لتدفئة بيت —‏ دون التدقيق في محتويات الكتب

‏[الاطار/‏الصور في الصفحتين ٨،‏ ٩]‏

المحافظة على المخلوقات في الغابات

اصطاد هيسوس إيلا الڠورلات وحيوانات اخرى في الغابة المطيرة الافريقية طوال ١٥ سنة تقريبا.‏ لكنه لم يعد يصطاد.‏ لقد صار دليلا سياحيا في محمية طبيعية مخصَّصة لحماية ٧٥٠ من ڠورلات الاراضي المنخفضة في غينيا الاستوائية.‏

يوضح هيسوس:‏ «اتمتع بالغابة المطيرة اكثر عندما لا اكون اصطاد.‏ بالنسبة اليَّ،‏ الغابة هي كقريتي لأنني اشعر بأنني في بيتي هنا،‏ وهي تزوِّدني بكل ما احتاج اليه.‏ فيجب ان نفعل كل ما في وسعنا للمحافظة على هذه الغابات لأولادنا».‏

ان هيسوس،‏ الذي يخبر الآخرين بحرارة عن محبته للغابة،‏ شخص موفَّق.‏ فهو الآن يكسب مالا من حماية الڠورلات اكثر مما كان يكسب من اصطيادها.‏ وبما ان السيَّاح سعداء بأن يدفعوا المال من اجل امتياز رؤية مثل هذه الحيوانات في البرية،‏ يمكن للحدائق الوطنية ان تزوِّد الدَّخْل للناس المحليين وتعطي الزوَّار لمحة لا تُنسى عن وفرة المخلوقات.‏ لكنَّ الحفاظ على «شبكة الحياة» الرائعة هذه،‏ كما يوضح كتاب الغابة المطيرة المدارية (‏بالانكليزية)‏،‏ يقتضي وجود «محميّات واسعة تشمل،‏ مثاليا،‏ مُستجمَعات الماء كلها».‏a

لماذا يلزم ان تكون الحدائق الوطنية كبيرة جدا لتزويد حماية كافية؟‏ يقدِّر جون تربورڠ،‏ في كتابه التنوع والغابة المطيرة المدارية (‏بالانكليزية)‏،‏ ان جماعة قابلة للنموّ من حيوانات الجكوار (‏نحو ٣٠٠ جكوار بالغ للاستيلاد)‏ تحتاج الى نحو ٥٠٠‏,٧ كيلومتر مربع (‏٠٠٠‏,٣ ميل٢‏)‏.‏ ويستنتج:‏ «بهذا المقياس لا توجد إلا حدائق قليلة على الارض تحتوي على مساحة كافية للجكوار».‏ وقد تحتاج البُبور الى مساحة اكبر ايضا.‏ فمجموعة بُبور مخصَّصة للاستيلاد (‏٤٠٠ حيوان)‏ قد تتطلب مساحة تبلغ ٠٠٠‏,٤٠ كيلومتر مربع (‏٠٠٠‏,١٥ ميل٢‏)‏.‏

وبتخصيص محميّات شاسعة لحيوانات مفترسة كهذه،‏ يمكن ان تُحمى بشكل مماثل اراضٍ بكاملها من الغابة المطيرة.‏ وكفائدة اضافية،‏ تقوم هذه الحيوانات بدور حيوي في المحافظة على الصحة الاجمالية للجماعة الحيوانية.‏

‏[الحاشية]‏

a مُستجمَع الماء هو منطقة تُصرَّف مياهها الى نهر،‏ شبكة انهر،‏ او جسم مائي آخر.‏

‏[الاطار/‏الصور في الصفحتين ٨،‏ ٩]‏

مخلوقات كبيرة وصغيرة

١-‏ جنادب كثيرة في الغابة المطيرة مرسومة بألوان صارخة.‏ ولحشرات اخرى هذا التمويه الفعّال بحيث يصعب تمييزها

٢-‏ الفراشات هي اكثر المخلوقات جاذبية ورقّة في الغابة المطيرة

٣-‏ فريق من السعادين يثب من غصن الى آخر هو احد المشاهد الاكثر متعة في الغابة

٤-‏ على الرغم من ان الجكوار هو ملك الغابات المطيرة الاميركية دون منازع،‏ فإن قليلين من علماء الاحياء الميدانيين رأوا واحدا في البرية ٥-‏ ازهار السَّحْلبيَّات الرقيقة تزيِّن الغابات المطيرة المعتدلة الرطبة التي تكسو الجبال المدارية

٦-‏ هنالك اقل من ٠٠٠‏,٥ بَبر باقٍ في البرية

٧-‏ ان المسمّاة على نحو ملائم الخنفساء الكركدَّنية لأميركا المدارية لها قرون مخيفة لكنها غير مؤذية

٨-‏ على الرغم من ان الڠورلات هي نوع تجري حمايته،‏ لا يزال ممكنا العثور على لحمها في الاسواق الافريقية.‏ وهذا العملاق اللطيف حيوان نباتي ويطوف في الغابة ضمن مجموعات عائلية.‏

٩-‏ اصطيد الأُسلوت حتى كاد ينقرض من اجل جلده الفاخر

١٠-‏ الببَّغاوات هي بين طيور الغابة الاكثر أُنْسًا وإحداثا للضجة

١١-‏ يسرح الڠَلَڠو بحثا عن الطعام في الليل،‏ كما توحي عيناه الضخمتان

‏[مصدر الصورة]‏

Foto: Zoo de Baños

Foto: Zoo de la Casa de Campo,‎ Madrid

‏[مصدر الصورة]‏

Foto: Zoo de Baños

‏[الصور في الصفحة ٧]‏

تنتج الغابات المطيرة (‏١)‏ الكاكاو،‏ (‏٢)‏ العناقية الوردية،‏ وهي مفيدة في معالجة ابيضاض الدم،‏ و (‏٣)‏ زيت النخيل.‏ (‏٤)‏ ازالة الاحراج تؤدي الى انزلاقات ارضية مدمِّرة

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة